و لما كان الأمر يتعلق بالإسلام و الدفاع عن حق المظلوم، لا يرى الساحة مقسمة بحدود، فكان حاضرا أينما تطلب الأمر، سواء في إيران أو سوريا أو العراق. لذلك، عند بروز العلامات الأولى لسرطان داعش، ذهب إلى العراق و سوريا لإدارة ساحة مكافحة الإرهاب على أرض الحدث. في عام ٢٠١٧ م، أعلن الحاج قاسم في رسالة إلى القائد الأعلى، النصر النهائي لجبهة المقاومة على جماعة داعش الإرهابية.









