الإمام الخامنئي: إن سیاسة الاستکبار عبارة عن إیجاد الصدع والخلاف بین الشعوب المسلمة وبین أفراد هذه الشعوب.
نحن ندافع عن حرکة الشعب الفلسطیني من أعماق الوجود و مهما طال الوقت و بکل إمکاناتنا
إن مصير المنطقة هو التحرر من الهيمنة الاستكبارية الأمريكية و تحرير فلسطين من سیطرة الصهاينة الأجانب قائد الثورة الإسلامیة الإمام الخامنئي دام ظله ۲۰۲۰/۰۱/۱۷

الذي نعارضه هو حكم الظلم و العصيان و الاستكبار؛ اليوم بالطبع، ذروة الطغيان و الاستخبارات و الاستبداد هي الولايات المتحدة الأمريكية، و هي في الواقع

الإمام الخامنئي: إننا نعتبر أفريقيا مظهراً من مظاهر اضطهاد الدول ومظهر من مظاهر عنفها وكفاحها ضد الاستکبار العالمي. في النظام السابق، عندما كنا نتعرض للقمع

مقارعة الاستکبار في فکرة الإمام الخمیني ۳_الحض علی القیام في وجه الاستکبار علی المستوی الدولي

الإمام الخمیني (ره) یا مظلومي العالم، من أي طبقة وأي بلد کنتم، عودوا إلی رشدکم، ولا تخشوا ضجیج وعربدة أمیرکا وسائر المتجبرین الغاشمین، ضیقوا الخناق
إن شاء الله ستشهدون جمیعکم زوال أعداء البشریة, أي هذه الحضارة الامریکیة المنحطة و زوال اسرائیل بفضل الله