
كل كلام الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي أثار قلق عالم الاستخبارات و أغضبه، هو الدعوة لهذه المقاومة: المقاومة ضد تدخل الولايات المتحدة الأمريكية و القوى المعتدية

فَلَا تَهِنُواْ وَتَدْعُواْ إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَکُمْ وَلَن یَتِرَکُمْ أَعْمَالَکُمْ (محمد ۳۵)

مقارعة الاستکبار في فکرة الإمام الخمیني ۲_صراع تاریخي متتالي ضد الاستکبار
الإمام الخامنئي: إن سیاسة الاستکبار عبارة عن إیجاد الصدع والخلاف بین الشعوب المسلمة وبین أفراد هذه الشعوب.
نحن ندافع عن حرکة الشعب الفلسطیني من أعماق الوجود و مهما طال الوقت و بکل إمکاناتنا
إن مصير المنطقة هو التحرر من الهيمنة الاستكبارية الأمريكية و تحرير فلسطين من سیطرة الصهاينة الأجانب قائد الثورة الإسلامیة الإمام الخامنئي دام ظله ۲۰۲۰/۰۱/۱۷

الذي نعارضه هو حكم الظلم و العصيان و الاستكبار؛ اليوم بالطبع، ذروة الطغيان و الاستخبارات و الاستبداد هي الولايات المتحدة الأمريكية، و هي في الواقع

الإمام الخامنئي: إننا نعتبر أفريقيا مظهراً من مظاهر اضطهاد الدول ومظهر من مظاهر عنفها وكفاحها ضد الاستکبار العالمي. في النظام السابق، عندما كنا نتعرض للقمع