
السيدة سكينة
النساء العاشوريات السيدة سكينة لما سمعت إساءة يزيد لأبيها، صرخت بوجهه وهى باكية: لا تفرح بقتل أبي، فإنه كان مطيعا الله و لرسوله، و دعاه
النساء العاشوريات السيدة سكينة لما سمعت إساءة يزيد لأبيها، صرخت بوجهه وهى باكية: لا تفرح بقتل أبي، فإنه كان مطيعا الله و لرسوله، و دعاه
النساء العاشوريات السيد رباب عندما سلمت الرضيع إلى أبيه، كانت تشعر بثقة. لأنه لم يكن في حسبان أي أحد أن الكوفيين سيسقونه بدل الماء بالنبل
النساء العاشوريات أم البنين لما كانت قد سمعت حكاية، بسالة ولدها العباس و وفاءه، قالت بفخر و اعتزاز : إن جميع أولاد علي بن أبي
النساء العاشوريات طوعة الفرد الوحيد الذي آوى سفير الحسين “مسلم بن عقيل”، فى ليلة نكث الكوفيون عهودهم مع ابن رسول الله، طوعة؛ إمرأة مؤمنة صامدة
النساء العاشوريات السيدة رقية كانت مشتاقة لرؤية أبيها في منتصف الليل. لما وصل (صوت) أنينها إلى القصر، أمر يزيد ليحضروا لها رأس أبيها. تحدثت مع
النساء العاشوريات السيدة زينب علي طول الطريق من الكوفة إلى الشام، لم تترك صلاة ليلها ابدا، حتى في ليلة الدفن ( أي ليلة الحادي عشر
علي الأكبر عليه السلام كان أشبه الناس برسول الله، سواء في خلقه أو أخلاقه، و في طريق كربلاء قال لأبيه: أولسنا على الحق؟ قال: بلى.
علي الأصغر عليه السلام حمل الحسين القماط على يديه و قال: إذا كانت الحرب بيني و بينكم فما ذنب هذا الرضيع أن تمنعوه الماء! ألا
زينب كبرى سلام الله عليها كان الحزن على أقاربها لايزال يثقل على قلبها و صرخت في وجه يزيد: فكد كيدك، واسع سعيك، و ناصب جهدك،
مسلم بن عقيل عليه السلام يمكن رؤية المدينة بأكملها من أعلى دارالعمارة. كان يمكن سماع ضحيج المتفرحين من الأسفل و الريح تداعب شعر رأسه و