
كقائد لحرس القدس
في عام ٢٠٠٠ م، تم تعيينه من قبل القائد العام للقوى العسكرية، أي آية الله السيد علي خامنئي، كقائد لحرس القدس قوة مهمتها الأساسية تعزيز

في عام ٢٠٠٠ م، تم تعيينه من قبل القائد العام للقوى العسكرية، أي آية الله السيد علي خامنئي، كقائد لحرس القدس قوة مهمتها الأساسية تعزيز

و بعد الحرب الإيرانية العراقية التي انتهت عام ١٩٨٨ م، عاد إلى مسقط رأسه كرمان. و لكن الدهر لم يمهله فرضة للهدوء و الاستقرار. فتوجه

و في نهاية عام ١٣٦٠ ه.ش /١٩٨١ م تعين كقائد لواء ثارالله. و كانت نتيجة هذا التعيين الأداء الناجح للقوات التي كانت قيادته في عمليات

و لم یکن ينتهي من الحرب في غرب البلاد، حتى هاجم صدام حدود إيران. و لم يكن التعدي على وحدة أراضي إيران شيئآ يمكن أن

و عندما انتصرت الثورة، عمل كعضو فخري في فيلق الحرس الثوري الإسلامي في إدارة المياه في مدينة كرمان، و لكن بما أنه لم يكن من

قبل انتصار الثورة الايرانية، كان يقضي معظم أوقات فراغه في المسجد. و هناك في المسجد تعرف على حيثيات الثورة الإسلامية. و بفضل هذه المعرفة، أصبح