
عدم الهروب من محاربة العدو، هو من شروط الإيمان بالله تعالى
مكافحة الاستكبار وَلَقَدۡ كَانُواْ عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ مِن قَبۡلُ لَا يُوَلُّونَ ٱلۡأَدۡبَٰرَۚ وَكَانَ عَهۡدُ ٱللَّهِ مَسۡـُٔولٗا عدم الهروب من محاربة العدو، هو من شروط الإيمان بالله

مكافحة الاستكبار وَلَقَدۡ كَانُواْ عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ مِن قَبۡلُ لَا يُوَلُّونَ ٱلۡأَدۡبَٰرَۚ وَكَانَ عَهۡدُ ٱللَّهِ مَسۡـُٔولٗا عدم الهروب من محاربة العدو، هو من شروط الإيمان بالله

مكافحة الاستكبار فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا إنكار الطغاة، مقدمة إلى الإيمان الحقيقي

مكافحة الاستكبار الَّذينَ آمَنوا يُقاتِلونَ في سَبيلِ اللَّهِ وَالَّذينَ كَفَروا يُقاتِلونَ في سَبيلِ الطّاغوتِ فَقاتِلوا أَولِياءَ الشَّيطانِ إِنَّ كَيدَ الشَّيطانِ كانَ ضَعيفًا الكفاح مع ثلاثي

مكافحة الاستكبار یا أَیُّهَا الَّذینَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَکُمْ فَانْفِرُوا ثُبات أَوِ انْفِرُوا جَمیعاً الاستعداد و اليقظة في مواجهة العدو

تعود عداوة أعدائنا إلى حقيقة و هي أن نظام الجمهورية الإسلامية يقف بوجه نظام الهيمنة و السلطة؛ إنها تقف ضد العادة السيئة المتمثلة بتقسيم العالم

أدوات الهيمنة اليوم لا يمكن مقارنتها بما كانت عليه منذ مائة عام و ألف عام و خمسة ألاف عام مضت. لذلك يوجد لدى المهيمنين فرصة

نظام الهيمنة يعني نظام الطغاة، و هو نظام يكون فيه الطغاة على رأس إدارته، يقسمون العالم إلى قسمين؛ قسم مهيمن و قسم خانع،و لا يوجد

إن التعاليم الإسلامية نفسها اليوم، هي أسباب عداء أعداء الإسلام مع المسلمين. إن واقع عداء المستكبرين، نفس أمريكا ذاتها، التي ترونها تغزو و بشكل وحشي

الذي نعارضه هو حكم الظلم و العصيان و الاستكبار؛ اليوم بالطبع، ذروة الطغيان و الاستخبارات و الاستبداد هي الولايات المتحدة الأمريكية، و هي في الواقع

كل كلام الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي أثار قلق عالم الاستخبارات و أغضبه، هو الدعوة لهذه المقاومة: المقاومة ضد تدخل الولايات المتحدة الأمريكية و القوى المعتدية