
المساومة مع العدو في القرآن
مشكلة الاستکبار معنا ليست في لهجة القول. إنه تصور خاطئ أن نعتقد أننا إذا كنا متساهلين مع العدو، فسیتراجع عن مواقفه. إنهم أعداؤنا من الأساس،
مشكلة الاستکبار معنا ليست في لهجة القول. إنه تصور خاطئ أن نعتقد أننا إذا كنا متساهلين مع العدو، فسیتراجع عن مواقفه. إنهم أعداؤنا من الأساس،
«إِن الَّذِینَ قالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثمَ استَقامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَیْهِمُ الْمَلائِکةُ أَلاَّ تَخافُوا وَ لا تَحْزَنُوا وَ أَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِی کنْتُمْ تُوعَدُونَ. نَحْنُ أَوْلِیاؤُکمْ فِی الْحَیاةِ
یا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا إِنْ تُطِیعُوا فَرِیقاً مِنَ الَّذِینَ أُوتُوا الْکتابَ یَرُدُّوکمْ بَعْدَ إِیمانِکمْ کافِرِینَ (آل عمران، 100)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ
قَدْ کانَتْ لَکُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فی إِبْراهیمَ وَ الَّذینَ مَعَهُ إِذْ قالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآؤُا مِنْکُمْ وَ مِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ کَفَرْنا بِکُمْ وَ
فَلَا تَهِنُواْ وَتَدْعُواْ إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَکُمْ وَلَن یَتِرَکُمْ أَعْمَالَکُمْ (محمد ۳۵)