
“قضیة القدس لیست مسألة شخصیة، و لا تختص ببلد ما، و لیست مقتصرة علی المسلمین في عصرنا الحاضر. بل تخص الموحدین في العالم و المؤمنین
إننا نعاهد الشهداء أمام الله تعالی بأن نؤدي واجبنا الدیني في نصرة المقاومة
السبب الرئيسي للعديد من المشاكل في المنطقة هو ( المستكبر الأعظم و الشيطان الأكبر)، أى الولايات المتحدة الأمريكية… و الهدف من كل هذه المشاكل هو
فیما یتعلق بقضية فلسطين، و في الوقت الذي نرفض فيه الكيان الغالب و الزائف، و ندين بشدة فظائعه و جرائمه اليومية، قد اقترحنا إجراء انتخابات
هناك عاملان مهمان يحددان المستقبل. أولآ_و الأهم_ استمرار المقاومة داخل الأراضي الفلسطينية و تعزيز خط الجهاد و الشهادة، و ثانيآ الدعم العالمي للمجاهدين الفلسطينيين من
أي منطق أضعف و أكثر تزلزلآ من المنطق الفارغ لتأسيس الكيان الصهيوني؟ يزعم أن الأوروبيين قمعوا اليهود خلال سنوات الحرب العالمية الثانية، لذلك يجب أن
إن فلسطين حية و تواصل جهادها و بعون الله ستتمكن في النهاية من هزيمة العدو الخبيث. القدس و فلسطين كلها لشعبها و ستعود إليهم بإذن