الجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة

کان يقول: ” أنا لست من أولئك العلماء الذين يذهبون من الحرم إلى البيت و من البيت إلى الحرم. إذا كان الإسلام في خطر، فإنني

لم يتخل يومآ عن الدفاع عن المظلومين في العالم مراعاة للجبابرة حول العالم.

عندما دخل الشاه إلى قم، كأنما كانت المدينة قد فرغت من سكانها. قبل عدة أيام طلب الإمام من أهالي قم تحريم الخروج من منازلهم.

کان قد قال بوضوح: أمريكا عاجزة عن ارتكاب أي حماقة و كان ذاك خلال أيام كانت فيها أمريكا في ذروة القوة على المستويين السياسي و

كان الشاه قد كتب: نأمل أن تحظوا بالتوفيق في إرشاد العوام. فرد عليه: الآن حيث تروم التوفيق لنا في إرشاد العام، فإنني أحذرك أنت و

بلغتنا أنباء بأن من المقرر أن يقصف العدو جماران، عندما قلنا لسماحته: يجب أن تغيروا مكانكم أجاب: متى ما توفرت الملاجئ لجميع الناس، سأذهب أنا

کانت قوات الکوماندوس التابعة للشاه قد ملأت أرجاء المدينة، قلنا للإمام: فلتصرف النظر عن خطابك اليوم ولو كان ذالك حفاظآ على حياتك. أجاب: سوف آتي

كان حاله واحدآ، إن كان في النجف، أو في باريس أو في طهران. كان يقول دائمآ: علينا أن ننهض بمسؤوليتنا، أينعت ثمار هذه الثورة أو