
مقارعة الاستکبار في كلام قائد الثورة
تعود عداوة أعدائنا إلى حقيقة و هي أن نظام الجمهورية الإسلامية يقف بوجه نظام الهيمنة و السلطة؛ إنها تقف ضد العادة السيئة المتمثلة بتقسيم العالم
تعود عداوة أعدائنا إلى حقيقة و هي أن نظام الجمهورية الإسلامية يقف بوجه نظام الهيمنة و السلطة؛ إنها تقف ضد العادة السيئة المتمثلة بتقسيم العالم
أدوات الهيمنة اليوم لا يمكن مقارنتها بما كانت عليه منذ مائة عام و ألف عام و خمسة ألاف عام مضت. لذلك يوجد لدى المهيمنين فرصة
نظام الهيمنة يعني نظام الطغاة، و هو نظام يكون فيه الطغاة على رأس إدارته، يقسمون العالم إلى قسمين؛ قسم مهيمن و قسم خانع،و لا يوجد
إن التعاليم الإسلامية نفسها اليوم، هي أسباب عداء أعداء الإسلام مع المسلمين. إن واقع عداء المستكبرين، نفس أمريكا ذاتها، التي ترونها تغزو و بشكل وحشي
الذي نعارضه هو حكم الظلم و العصيان و الاستكبار؛ اليوم بالطبع، ذروة الطغيان و الاستخبارات و الاستبداد هي الولايات المتحدة الأمريكية، و هي في الواقع
كل كلام الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي أثار قلق عالم الاستخبارات و أغضبه، هو الدعوة لهذه المقاومة: المقاومة ضد تدخل الولايات المتحدة الأمريكية و القوى المعتدية
كان حاله واحدآ، إن كان في النجف، أو في باريس أو في طهران. كان يقول دائمآ: علينا أن ننهض بمسؤوليتنا، أينعت ثمار هذه الثورة أو
کانت قوات الکوماندوس التابعة للشاه قد ملأت أرجاء المدينة، قلنا للإمام: فلتصرف النظر عن خطابك اليوم ولو كان ذالك حفاظآ على حياتك. أجاب: سوف آتي
بلغتنا أنباء بأن من المقرر أن يقصف العدو جماران، عندما قلنا لسماحته: يجب أن تغيروا مكانكم أجاب: متى ما توفرت الملاجئ لجميع الناس، سأذهب أنا
كان الشاه قد كتب: نأمل أن تحظوا بالتوفيق في إرشاد العوام. فرد عليه: الآن حيث تروم التوفيق لنا في إرشاد العام، فإنني أحذرك أنت و