إن مصير المنطقة هو التحرر من الهيمنة الاستكبارية الأمريكية و تحرير فلسطين من سیطرة الصهاينة الأجانب قائد الثورة الإسلامیة الإمام الخامنئي دام ظله ۲۰۲۰/۰۱/۱۷
لقد تغیرت بوصلة المعادلة فکل فلسطین آلبوم موحدة بفصائلها و مقاومتها و جماهیرها و اوصالها المقطعة و النصرر قادم و القدس اقرب
صواریخ المقاومة تطال کل جغرافیة الوطن المحتل لتضرب معاقل الصهاینة اینما کانت
نحن ندافع عن حرکة الشعب الفلسطیني من أعماق الوجود و مهما طال الوقت و بکل إمکاناتنا
إن شاء الله ستشهدون جمیعکم زوال أعداء البشریة, أي هذه الحضارة الامریکیة المنحطة و زوال اسرائیل بفضل الله
«إِن الَّذِینَ قالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثمَ استَقامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَیْهِمُ الْمَلائِکةُ أَلاَّ تَخافُوا وَ لا تَحْزَنُوا وَ أَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِی کنْتُمْ تُوعَدُونَ. نَحْنُ أَوْلِیاؤُکمْ فِی الْحَیاةِ
یا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا إِنْ تُطِیعُوا فَرِیقاً مِنَ الَّذِینَ أُوتُوا الْکتابَ یَرُدُّوکمْ بَعْدَ إِیمانِکمْ کافِرِینَ (آل عمران، 100)