
مقارعة الاستکبار في كلام قائد الثورة
تعود عداوة أعدائنا إلى حقيقة و هي أن نظام الجمهورية الإسلامية يقف بوجه نظام الهيمنة و السلطة؛ إنها تقف ضد العادة السيئة المتمثلة بتقسيم العالم
تعود عداوة أعدائنا إلى حقيقة و هي أن نظام الجمهورية الإسلامية يقف بوجه نظام الهيمنة و السلطة؛ إنها تقف ضد العادة السيئة المتمثلة بتقسيم العالم
أدوات الهيمنة اليوم لا يمكن مقارنتها بما كانت عليه منذ مائة عام و ألف عام و خمسة ألاف عام مضت. لذلك يوجد لدى المهيمنين فرصة
نظام الهيمنة يعني نظام الطغاة، و هو نظام يكون فيه الطغاة على رأس إدارته، يقسمون العالم إلى قسمين؛ قسم مهيمن و قسم خانع،و لا يوجد
إن التعاليم الإسلامية نفسها اليوم، هي أسباب عداء أعداء الإسلام مع المسلمين. إن واقع عداء المستكبرين، نفس أمريكا ذاتها، التي ترونها تغزو و بشكل وحشي
الذي نعارضه هو حكم الظلم و العصيان و الاستكبار؛ اليوم بالطبع، ذروة الطغيان و الاستخبارات و الاستبداد هي الولايات المتحدة الأمريكية، و هي في الواقع
كل كلام الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي أثار قلق عالم الاستخبارات و أغضبه، هو الدعوة لهذه المقاومة: المقاومة ضد تدخل الولايات المتحدة الأمريكية و القوى المعتدية
مُثُل الثورة الإسلامية الاستقلال الإمام الخامنئي: كان الهدف الأول من الثورة إیجاد نظام داخل البلاد لا يکون تابعاً للدول الأجنبیة؛ بل یكون مستقلاً. الشعب الذي
مُثُل الثورة الإسلامية الحریة كان الحصول على الحرية أحد المثل العليا للثورة الإسلامية. النضال من أجل الحرية ظهر في الثورة الدستورية، وفي نهضة النفط، وفي
مُثُل الثورة الإسلامية تأسيس الاقتصاد الإسلامي قدم الإمام الخميني (قده) الاقتصاد الإسلامي على أنه شيء مختلف عن “الرأسمالية” و “الاشتراكية” وقال: من وظائف العلماء والفقهاء
مُثُل الثورة الإسلامية تحقيق الاستقلال الاقتصادي إن الاستقلال الاقتصادي بسبب توفيره أرضية مناسبة لنمو وتعالي الإنسان وطرح مثل إسلامية متعالیة على المستوى العالمي، كان دائماً