
الثورة الإسلامیة في إیران في عیون الغرب
البروفیسور أودوشتاین باخ، مدیر مؤسسة خبراء الشرق الأوسط الألمانیة (هامبورغ): “الإمام الخمیني کان الشخصیة التي حققت للمرة الأولی أسس الانحیاز نحو الرکائز الإسلامیة علی هیئة
البروفیسور أودوشتاین باخ، مدیر مؤسسة خبراء الشرق الأوسط الألمانیة (هامبورغ): “الإمام الخمیني کان الشخصیة التي حققت للمرة الأولی أسس الانحیاز نحو الرکائز الإسلامیة علی هیئة
هنري کیسنجر: ” جعل آیة الله الخمیني الغرب یواجه أزمة حقیقیة في التخطیط، فقراراته کانت سریعة کالبرق بحیث کانت تسلب السیاسیین و المنظرین في السیاسة
د. فرانسیسکو اسکودروبداته، رئیس اتحاد الجمعیات الإسلامیة في إسبانیا: وجه الإمام الخمیني الواهب للحیاة أمر لا یمکن غض الطرف عنه في العالم الإسلامي و هو
البروفیسور کارستن کولیه: “الثورة الإسلامیة بقیادة (الإمام) الخمیني الذي جعل العدید من المسلمین المقیمین خارج العالم الإسلامي علی سکة استعادة هویتهم الإسلامیة، هي دون شك،
صحیفة تایمز الصادرة في لندن: ” الإمام الخمیني کان رجلٱ یسحر الجماهیر بکلامه، و قد کان یتکلم بلغة الناس العادیة و یهب أنصاره الفقراء و
هذا الفهم الخاطئ نفسه أدی إلی هزیمة واهانة أمریکا في أفغانستان، إذ بعد الضجیج الذي أثارته لدی دخولها في هذا البلد قبل عشرین عاما، أحست
من الطبیعي أن أمریکا و من لف لفها یتحسسون من عنوان « المقاومة» و لذالك یواجهون «جبهة المقاومة الإسلامیة» بأنواع العداء . وانسیاق بعض حکومات
إن شعوب المنطقة أثبتت أنها یقظة و واعیة و أن توجهها و مسیرها یفترق عن بعض الحکومات التي دفعها السعي لإرضاء أمریکا إلی أن ترضخ
إن المقاومة بوجه تدخل أمریکا و شرورها، هي و غیرها من القوی المعتدیة، حتی یمسك العالم الإسلامي بیده زمام أمور مستقبله مستندٱ إلی تعالیم الإسلام
في العراق تدحر عناصر « المقاومة» بلغة صریحة واضحة أمریکا المحتلة و عمیلها داعش و تبدي عزمها الراسخ دون تلکؤ لمواجهة أي نوع من التدخل