
مقارعة الاستکبار في كلام قائد الثورة
إن التعاليم الإسلامية نفسها اليوم، هي أسباب عداء أعداء الإسلام مع المسلمين. إن واقع عداء المستكبرين، نفس أمريكا ذاتها، التي ترونها تغزو و بشكل وحشي
إن التعاليم الإسلامية نفسها اليوم، هي أسباب عداء أعداء الإسلام مع المسلمين. إن واقع عداء المستكبرين، نفس أمريكا ذاتها، التي ترونها تغزو و بشكل وحشي
الذي نعارضه هو حكم الظلم و العصيان و الاستكبار؛ اليوم بالطبع، ذروة الطغيان و الاستخبارات و الاستبداد هي الولايات المتحدة الأمريكية، و هي في الواقع
كل كلام الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي أثار قلق عالم الاستخبارات و أغضبه، هو الدعوة لهذه المقاومة: المقاومة ضد تدخل الولايات المتحدة الأمريكية و القوى المعتدية
الناس الذين لا يعرفونني جيداً يسألون بتعجب: خالد! إذن متى تدرس؟ يجيب معلمي في العمل بدلاً عني: المسكين!… يعمل نصف اليوم، …لسوء حظه قُتل أبوه
أنا مثل ياسمين أحبّ الدراسة في مدرسة حديثة البناء. لكن مبنى الصفوف الدراسية في مدرستنا قد أصبح قديم.أقول لياسمين: بسبب عقود من الحرب لم تتمكن
هنا سهل كبير أمام تمثال الصلصال في باميان بأفغانستان. في نهاية كل أسبوع آتي أنا وضياء إلى هنا لنلعب تسديد الكرة والتمريرات. يقول ضياء: لو
أتأرجح كأنني أقترب من القباب الفيروزية لزيارة “سخي”. كذلك أقترب من السماء. من بين جميع الألعاب أحب الأرجوحة أكثر من جميع الألعاب لأن أمي تقول:
والدي يتعجب من عملي وأنا أتعجب من عمل والدي! فمثلاً ماذا يوجد في الأخبار التي يشاهدها كل يوم؟! وهي أخبار مكررة: الحكومة حذّرت من خطر
من بين كل الألوان أحبّ اللون الزهري أكثر. كذلك الفيروزي والأحمر والأخضر! عند نسج السجادة، أقوم بعقد الخيوط الملونة ببعضها البعض وأرسم الأزهار والنباتات. لو
في البداية ظننا أنك ضيفنا! يقول أبي: الضيف حبيب اللهّ! لذلك كنّا سعداء. قالت التلفزيونات أنكم جئتم لإنقاذنا! لكن في اليوم الذي قصفت طائرة حربية