
مقارعة الاستکبار في كلام قائد الثورة
أدوات الهيمنة اليوم لا يمكن مقارنتها بما كانت عليه منذ مائة عام و ألف عام و خمسة ألاف عام مضت. لذلك يوجد لدى المهيمنين فرصة
أدوات الهيمنة اليوم لا يمكن مقارنتها بما كانت عليه منذ مائة عام و ألف عام و خمسة ألاف عام مضت. لذلك يوجد لدى المهيمنين فرصة
نظام الهيمنة يعني نظام الطغاة، و هو نظام يكون فيه الطغاة على رأس إدارته، يقسمون العالم إلى قسمين؛ قسم مهيمن و قسم خانع،و لا يوجد
إن التعاليم الإسلامية نفسها اليوم، هي أسباب عداء أعداء الإسلام مع المسلمين. إن واقع عداء المستكبرين، نفس أمريكا ذاتها، التي ترونها تغزو و بشكل وحشي
الذي نعارضه هو حكم الظلم و العصيان و الاستكبار؛ اليوم بالطبع، ذروة الطغيان و الاستخبارات و الاستبداد هي الولايات المتحدة الأمريكية، و هي في الواقع
كل كلام الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي أثار قلق عالم الاستخبارات و أغضبه، هو الدعوة لهذه المقاومة: المقاومة ضد تدخل الولايات المتحدة الأمريكية و القوى المعتدية
الناس الذين لا يعرفونني جيداً يسألون بتعجب: خالد! إذن متى تدرس؟ يجيب معلمي في العمل بدلاً عني: المسكين!… يعمل نصف اليوم، …لسوء حظه قُتل أبوه
أنا مثل ياسمين أحبّ الدراسة في مدرسة حديثة البناء. لكن مبنى الصفوف الدراسية في مدرستنا قد أصبح قديم.أقول لياسمين: بسبب عقود من الحرب لم تتمكن
هنا سهل كبير أمام تمثال الصلصال في باميان بأفغانستان. في نهاية كل أسبوع آتي أنا وضياء إلى هنا لنلعب تسديد الكرة والتمريرات. يقول ضياء: لو
أتأرجح كأنني أقترب من القباب الفيروزية لزيارة “سخي”. كذلك أقترب من السماء. من بين جميع الألعاب أحب الأرجوحة أكثر من جميع الألعاب لأن أمي تقول:
والدي يتعجب من عملي وأنا أتعجب من عمل والدي! فمثلاً ماذا يوجد في الأخبار التي يشاهدها كل يوم؟! وهي أخبار مكررة: الحكومة حذّرت من خطر