
تزامنًا مع ذكرى عملية الأنصارية في أيلول 1997… الولايات المتحدة تستخدم فرنسا لتنفیذ الأجندات الصهيونية في لبنان. هزيمة أخرى في الطريق…

أنصارالله و في عام ٢٠١٥، هاجم تحالف بعض دول المنطقة بقيادة المملكة العربية السعودية اليمن لاستعادة السيطرة على محافظات البلاد من أنصارالله. و كان الرد

إن التبریر الأمریکی هو أنه یقول: إن لم نکن نحن فلا أمن. هذا القول کذب. یجب توفیر الأمن فی المنطقهٔ بید دولها و هذا أمریمکن

موجة المظاهرات العالمية في دكا، بنغلاديش، شارك ما بين ١٠٠ ألف إلى مليون شخص في ” مسيرة من أجل غزة”؛ و في سيدني، أستراليا، حضر

أنصارالله موجة الصحوة الإسلامية التي بدأت في الدول العربية، جعلت شعب اليمن ينتقض أيضآ للإطاحة بالحكومة العميلة لأمريكا. و أخذت حركة انصارالله اليمنية نفسآ جديدآ
ضریبة المساومة مع العدو مهدي بازركان سعى بازركان، الذي كان رئيسًا للحكومة المؤقتة التي تشکلت بعد انتصار الثورة الإسلامية، إلى التسوية مع الولايات المتحدة. فبدأ

أنصارالله و في ١٩ نوفمبر ٢٠٢٣، دخلت جماعة أنصارالله اليمنية مرحلة جديدة من نضالها بمهاجمة السفينة الإسرائيلية ( جالاكسي ليدر) و أعلن محمد عبدالسلام المتحدث

دیننا يوجب علینا عدم الاتفاق مع أعداء الإسلام؛ و يطلب منا القرآن الكريم عدم التحالف مع أعداء الإسلام. الإمام الخميني إن علماء الدين المستيقظين في

الإمام الخامنئي: إنّ سنوات من الجهاد الخالص والشّجاع في ساحات مقارعة شياطين وأشرار العالم، وأعوام من تمنّي الشّهادة في سبيل الله بلّغت أخيراً سليماني العزيز