آية الله خامنئي

إن وحدة المسلمين ليست أمرآ تكتيكيآ، أنذ البعض يعتقد أننا يجب أن نتحد مع بعضنا بسبب ظروف معينة؛ لا، إنها مسألة مبدأ. تآزر المسلمين أمر

وحدة المسلمين واجب قرآني مؤكد. هذا ليس موضوع تطوعي. يجب أن ننظر إلى هذا على أنه واجب. لقد أمر القرآن بما يلي: واعتصموا بحبل الله

كان وجود نبى الإسلام (صلى الله عليه و آله و سلم) أكبر مصدر للوحدۀ فى جميع العصور الإسلاميۀ و يمكن أن يكون اليوم كذلک،و هذه

العلاج الرئيسي للعالم الإسلامي اليوم هو دواء ” الوحدة” على العلماء و المفكرين المسلمين الجلوس و صياغة ميثاق الوحدة الإسلامية. يعتبر إعداد الميثاق من المهام

العرض من هذا العمل( وحدة المسلمين) هو أن يعمل المسلمون على تقليص هذه الاختلافات الدينية و الطائفية تدريجآ و القضاء عليها؛ لأنها تخدم الأعداء. بهذا

وحدة المسلمين لا تعني انصراف المسلمين و مختلف المذاهب عن معتقداتهم. بل وحدة المسلمين لها معنيان آخرین و كلاهما يجب ضمانهما: أولآ، يجب على المذاهب

لا نقصد بالوحدة الإسلامية توحيد المعتقدات و المذاهب الإسلامية. إنه مجال للتعامل بين الأديان و المعتقدات الإسلامية و المعتقدات الإسلامية و المعتقدات الفقهية، مجال علمي

ما هو علاج ( القضية الفلسطينية) ؟ العلاج هو الصمود و المقاومة الباسلة. يجب على الشعب الفلسطيني و العناصر و المنظمات الفلسطينية تضييق الخناق على

لا تزال القضية الفلسطينية أهم قضية مشتركة للأمة الإسلامية و أكثرها حيوية. لقد قطعت سياسات النظام الرأسمالي المستبد و القمعي قد قطعت يد أمة عن

نحن في الجمهورية الإسلامية قبلنا تكاليف الدفاع عن فلسطين. قلنا نحن ندافع عن فلسطين، فوقف عالم الاستكبار في وجهنا و وجه لنا ضربة، لكننا صمدنا،