
الشهيد نور علي شوشتري
الشهيد نور علي شوشتري: أتمنى أن أكون في ساحة المعركة وأن أستشهد وأن يمزق جسدي الرخیص في سبیل الله. المصدر: كتاب “النور الذي سلك طريق
الشهيد نور علي شوشتري: أتمنى أن أكون في ساحة المعركة وأن أستشهد وأن يمزق جسدي الرخیص في سبیل الله. المصدر: كتاب “النور الذي سلك طريق
في صباح يوم الأحد 18 أكتوبر / تشرين الأول 2009 ، خلال مؤتمر الوحدة بين القبائل الشيعية والسنية في البلاد في منطقة سرباز بمحافظة سيستان
بعض من خدمات العمید شوشتري في محافظة سيستان وبلوشستان: – تحقيق الوحدة بين الشيعة والسنة. – توطين الأمن وتسليمه إلی شباب هذه المحافظة. – افتتاح
المولوي نذیر أحمد سلامي: كان العدو یعلم قوة الشهيد شوشتري وعجزه في مواجهة خططه، إن خطة الأمن المستدام نبعت عن الأفكار النقية لقائد الثورة الإسلامیة
المسؤوليات التي تولاها الشهيد شوشتري: – قبل الحرب: قتال ضد انفصاليي كردستان وکنبد کاووس. حین الحرب: قائد الفرقة الخامسة بمقر النجف اشرف وقائد مقر حمزة.
قائد أرعب وجوده العدو عندما ذهب إلى سيستان وبلوشستان، بدأت بعض الحركات الوهابية في المنطقة ومجموعة عبدالمالك ريغي الإرهابیة بتشویه سمعته في الفضاء الإلكتروني بغیة
المولوي نذیر أحمد سلامي: من سمات الشهيد شوشتري تواضعه، كما أنه لم يفرق بين الشيعة والسنة، بل کان يساعد المحرومين في الضواحي والمناطق القرویة. إن
نور علي شوشتري شهيد الوحدة الإسلامية وحدة الشيعة والسنة في سيستان وبلوشستان هي ثمرة دماء الشهيد شوشتري.
قال الإمام الخميني (ره) مخاطباً الشهيد نورعلي شوشتري: ” لا أستطيع فعل شيء في هذه الدنيا. لكن إن كانت هناك مكانة لي في العالم الآخر
قرارات وتوصیات المؤتمر الثاني لمجمع البحوث الإسلامیة – 1965 بین هذا المؤتمر بأن قضیة فلسطین، لیست قضیتهم وحدهم وإنما هي قضیة المسلمین جمیعاً، ثم دعا