أنصاراللهمع الهجمات المتفرقة لأنصارالله في اليمن، أصبح مضيق باب المندب الاستراتيجي جحيما للسفن الأمريكية و الإسرائيلية هذه الأيام. و من أجل الوصول إلى وجهتها، يتعين
أنصارالله بعد مرور عام على الهجوم على سفينة جالاكسي ليدر، حطمت جماعة أنصارالله اليمنية، رقمآ قياسيآ عمره ثمانون عامآ بمهاجمتها حاملة الطائرات أيزنهاور. و كانت
أنصارالله و في ١٩ نوفمبر ٢٠٢٣، دخلت جماعة أنصارالله اليمنية مرحلة جديدة من نضالها بمهاجمة السفينة الإسرائيلية ( جالاكسي ليدر) و أعلن محمد عبدالسلام المتحدث
أنصارالله و في عام ٢٠١٥، هاجم تحالف بعض دول المنطقة بقيادة المملكة العربية السعودية اليمن لاستعادة السيطرة على محافظات البلاد من أنصارالله. و كان الرد
أنصارالله موجة الصحوة الإسلامية التي بدأت في الدول العربية، جعلت شعب اليمن ينتقض أيضآ للإطاحة بالحكومة العميلة لأمريكا. و أخذت حركة انصارالله اليمنية نفسآ جديدآ
أنصارالله استشهد حسين الحوثي عام ٢٠٠٤ نتيجة هجمات الحكومة اليمنية على المناطق التي يسكنها الحوثيون، لكن نور المقاومة اليمنية لم ينطفئ و واصلت الحركة طريقها
أنصارالله و تزايد عمل الشباب المؤمن تدريجيآ. و سرعان ما أدت خطابات حسين الحوثي النارية، و التي كانت جميعها ذات طابع معادي لأمريكا، إلى شحذ
أنصارالله و كان حسين الحوثي مفتونآ بالإمام الخميني(قدس سره)، و في الثمانينات ذهب للقائه سرآ و أعلن عن إيمانه بمبادئ الامام، ليس مرة بل عشرات
أنصاراللهتجاهل الحكومة اليمنية لحقوق الزيديين و الغزو الثقافي للوهابيين و السلفيين في مناطق الحوثيين، كانت من أهم الأسباب التي أدت إلى ولادة الشباب المؤمن حوالي
أنصاراللهفي البداية أطلقوا على أنفسهم اسم “الشباب المؤمن”، و هم مجموعة من الشباب الزيديين اليمنيين الذين اجتمعوا بمبادرة من رجل شجاع يدعى حسين بدرالدين الحوثي.
