
كان حاله واحدآ، إن كان في النجف، أو في باريس أو في طهران. كان يقول دائمآ: علينا أن ننهض بمسؤوليتنا، أينعت ثمار هذه الثورة أو

کانت قوات الکوماندوس التابعة للشاه قد ملأت أرجاء المدينة، قلنا للإمام: فلتصرف النظر عن خطابك اليوم ولو كان ذالك حفاظآ على حياتك. أجاب: سوف آتي

بلغتنا أنباء بأن من المقرر أن يقصف العدو جماران، عندما قلنا لسماحته: يجب أن تغيروا مكانكم أجاب: متى ما توفرت الملاجئ لجميع الناس، سأذهب أنا

كان الشاه قد كتب: نأمل أن تحظوا بالتوفيق في إرشاد العوام. فرد عليه: الآن حيث تروم التوفيق لنا في إرشاد العام، فإنني أحذرك أنت و

کان قد قال بوضوح: أمريكا عاجزة عن ارتكاب أي حماقة و كان ذاك خلال أيام كانت فيها أمريكا في ذروة القوة على المستويين السياسي و