شهداء المقاومة

شهيد القدس و كان هو و عماد مغنية أول من طرح فكرة حفر الأنفال تحت الأرض في غزة. أنفاق بطول ٣٦٠ كيلومتر و التي غيرت

شهید القدس و قال عند أسامة حمدان أحد قادة حماس: “فقد تمكن الفلسطينيون من إنشاء مصانع صواريخ حديثة في غزة بتوجيهات منه.”

شهيد القدس فمنذ بداية حرب ال_٣٣ يومآ و حتى ساعاتها الأخيرة، لم يترك قوى المقاومة الفلسطينية و لو للحظة واحدة. و أثمر هذا الصمود ذلك

شهيد القدس بجهوده دخلت صواريخ الفجر و الكورنيت إلى غزة؛ الصواريخ التي تحولت فيما بعد إلى كابوس للدبابات و المدرعات الإسرائيلية.

خادم المقاومة إن ضمان أمن حجاج الأربعين و محاولة تقديم الدعم و الخدمات اللوجستية و الرفاهية لهم، لم يكن سوى جزء من خدماته لهذه الشعيرة

خادم المقاومة و مع انتهاء الحرب المفروضة التي استمرت ثماني سنوات على ايران، توجه إلى شرق البلاد لمحاربة المجرمين و المهربين، و بنزع سلاح الكثير

خادم المقاومة و في سوريا، و بقيادة جيشي فاطميون و زينبيون و تنظيم قوات الدفاع الوطني السورية، استعاد مدن البوكمال و تدمر و القصير و

خادم المقاومة ارشاداته للحشد الشعبي و الجيش العراقي و قوات حكومة إقليم كردستان جعلت منه أحد القادة الرئيسيين في القتال ضد داعش في العراق. و

خادم المقاومة و بالإضافة إلى تعزيز التحصينات الفلسطينية، ساعد سكان غزة على إنشاء مصانع الأسلحة الخاصة بهم. و في حرب ال٢٢ يومآ، و بفضل دعمه

خادم المقاومة و في الحرب التي استمرت ٣٣ يومآ بين إسرائيل و لبنان، ذهب إلى بيروت من إيران لمساعدة قوات حزب الله عن كثب. و