
أحاديث المقاومة والجهاد
قال الامام الحسین علیه السلام: ألا و إن الدعي ابن الدعي، قدرکز بین اثنتین، بین السلة و الذلة و هیهات مناالذلة الاحتجاج، المجلد۲، الصفحهٔ ۳۰۰
قال الامام الحسین علیه السلام: ألا و إن الدعي ابن الدعي، قدرکز بین اثنتین، بین السلة و الذلة و هیهات مناالذلة الاحتجاج، المجلد۲، الصفحهٔ ۳۰۰
قال الامام الحسین علیه السلام: فإن لم تنصرونا و تنصفونا قوی الظلمة علیکم و عملوا في إطفاء نور نبیکم تحف العقول، المجلد ۱، الصفحهٔ ۲۳۷
قال الامام الحسین علیه السلام: من رأی سلطانٱ جائرٱ مستحلٱ لحروم الله… یعمل فی عبادالله بالاثم و العدوان فلم یغیر علیه بفعل، و لا قول،
قال الامام الحسین علیه السلام: اللهم إنك تعلم أنه لم یکن ما کان منا تنافسٱ في سلطان و لا التماسٱ من فضول الحطام و لکن
قال الامام الحسین علیه السلام: ألا ترون إلی الحق لا یعمل به، و إلی الباطل لا یتناهی عنه لیرغب المؤمن فی لقاء ربه حقٱ حقا
هذا الفهم الخاطئ نفسه أدی إلی هزیمة واهانة أمریکا في أفغانستان، إذ بعد الضجیج الذي أثارته لدی دخولها في هذا البلد قبل عشرین عاما، أحست
من الطبیعي أن أمریکا و من لف لفها یتحسسون من عنوان « المقاومة» و لذالك یواجهون «جبهة المقاومة الإسلامیة» بأنواع العداء . وانسیاق بعض حکومات
یعاني العالم الإسلامي من و التخلف العلمي و التبعیة السیاسیة، و الوضع الاقتصادي و الاجتماعي المتردي، کله یضعنا أمام واجب کبیر و مجاهدة لا تعرف
إن الحکومات التي تتزلف للکیان الغاصب الصهیوني سزا و علانیة إنما هي تتنکر لحق الشعب الفلسطیني في وطنه التاریخي، و هذا یعني سرقة الحق الفلسطیني
إن التخلف العلمي و التبعیة السیاسیة التي نراها الیوم في کثیر من البلدان هي حصیلة ذلك الضعف و الانفعال. الامام خامنئي دام ظله