
مقارعة الاستکبار في كلام قائد الثورة
الذي نعارضه هو حكم الظلم و العصيان و الاستكبار؛ اليوم بالطبع، ذروة الطغيان و الاستخبارات و الاستبداد هي الولايات المتحدة الأمريكية، و هي في الواقع
الذي نعارضه هو حكم الظلم و العصيان و الاستكبار؛ اليوم بالطبع، ذروة الطغيان و الاستخبارات و الاستبداد هي الولايات المتحدة الأمريكية، و هي في الواقع
كل كلام الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي أثار قلق عالم الاستخبارات و أغضبه، هو الدعوة لهذه المقاومة: المقاومة ضد تدخل الولايات المتحدة الأمريكية و القوى المعتدية
كان حاله واحدآ، إن كان في النجف، أو في باريس أو في طهران. كان يقول دائمآ: علينا أن ننهض بمسؤوليتنا، أينعت ثمار هذه الثورة أو
کانت قوات الکوماندوس التابعة للشاه قد ملأت أرجاء المدينة، قلنا للإمام: فلتصرف النظر عن خطابك اليوم ولو كان ذالك حفاظآ على حياتك. أجاب: سوف آتي
بلغتنا أنباء بأن من المقرر أن يقصف العدو جماران، عندما قلنا لسماحته: يجب أن تغيروا مكانكم أجاب: متى ما توفرت الملاجئ لجميع الناس، سأذهب أنا
كان الشاه قد كتب: نأمل أن تحظوا بالتوفيق في إرشاد العوام. فرد عليه: الآن حيث تروم التوفيق لنا في إرشاد العام، فإنني أحذرك أنت و
کان قد قال بوضوح: أمريكا عاجزة عن ارتكاب أي حماقة و كان ذاك خلال أيام كانت فيها أمريكا في ذروة القوة على المستويين السياسي و
عندما دخل الشاه إلى قم، كأنما كانت المدينة قد فرغت من سكانها. قبل عدة أيام طلب الإمام من أهالي قم تحريم الخروج من منازلهم.
لم يتخل يومآ عن الدفاع عن المظلومين في العالم مراعاة للجبابرة حول العالم.
کان يقول: ” أنا لست من أولئك العلماء الذين يذهبون من الحرم إلى البيت و من البيت إلى الحرم. إذا كان الإسلام في خطر، فإنني